سياسة الخصوصية

   سياسة الخصوصية                                                                                                                                                                                                                                                                                                       آخر تحديث: ٣٠ أبريل ٢٠٢٥

توضح سياسة الخصوصية هذه سياساتنا وإجراءاتنا المتعلقة بجمع معلوماتك واستخدامها والإفصاح عنها عند استخدامك للخدمة، كما توضح لك حقوقك في الخصوصية وكيفية حمايتك بموجب القانون.

نستخدم بياناتك الشخصية لتوفير الخدمة وتحسينها. باستخدامك للخدمة، فإنك توافق على جمع المعلومات واستخدامها وفقًا لسياسة الخصوصية هذه. وُضعت سياسة الخصوصية هذه بمساعدة <a href="https://www.termsfeed.com/privacy-policy-generator/" target="_blank">مولد سياسة الخصوصية</a>.

التفسير والتعريفات

التفسير

الكلمات التي يبدأ حرفها الأول بحرف كبير لها معانٍ محددة وفقًا للشروط التالية. تحمل التعريفات التالية المعنى نفسه، سواءً وردت مفردة أو جمعًا.

<h3>التعريفات</h3>

<p>لأغراض سياسة الخصوصية هذه:</p>

<ul>

<li>

<p><strong>الحساب</strong> يعني حسابًا فريدًا تم إنشاؤه لك للوصول إلى خدمتنا أو أجزاء منها.</p>

</li>

<li>

<p><strong>الشريك</strong> يعني كيانًا يتحكم، أو يخضع لسيطرة طرف، أو يخضع لسيطرة مشتركة مع طرف آخر، حيثما يكون "التحكم" تعني ملكية ٥٠٪ أو أكثر من الأسهم أو حقوق الملكية أو الأوراق المالية الأخرى التي يحق لها التصويت لانتخاب أعضاء مجلس الإدارة أو أي سلطة إدارية أخرى.</p>

</li>

<li>

<p><strong>الشركة</strong> (المشار إليها إما بـ "الشركة" أو "نحن" أو "لنا" أو "خاصتنا" في هذه الاتفاقية) تشير إلى التاريخ.</p>

</li>

<li>

<p><strong>ملفات تعريف الارتباط</strong> هي ملفات صغيرة يتم وضعها على جهاز الكمبيوتر أو الهاتف المحمول أو أي جهاز آخر بواسطة موقع ويب، وتحتوي على تفاصيل سجل تصفحك لهذا الموقع من بين استخداماته العديدة.</p>

</li>

<li>

<p><strong>الدولة</strong> تشير إلى: المغرب</p>

</li>

<li>

<p><strong>الجهاز</strong> يعني أي جهاز يمكنه الوصول إلى الخدمة مثل الكمبيوتر أو الهاتف المحمول أو الجهاز الرقمي الجهاز اللوحي.</p>

</li>

<li>

<p><strong>البيانات الشخصية</strong> هي أي معلومات تتعلق بشخص مُعرَّف أو قابل للتحديد.</p>

</li>

<li>

<p><strong>الخدمة</strong> تشير إلى الموقع الإلكتروني.</p>

</li>

<li>

<p><strong>مُقدِّم الخدمة</strong> هو أي شخص طبيعي أو اعتباري يُعالج البيانات نيابةً عن الشركة. يشير هذا المصطلح إلى شركات أو أفراد تابعين لجهات خارجية يعملون لدى الشركة لتسهيل الخدمة، أو تقديمها نيابةً عنها، أو أداء خدمات متعلقة بها، أو مساعدة الشركة في تحليل كيفية استخدامها.


</li>


<li>


<p><strong>بيانات الاستخدام</strong> تشير إلى البيانات التي يتم جمعها تلقائيًا، سواءً الناتجة عن استخدام الخدمة أو من البنية التحتية للخدمة نفسها (على سبيل المثال، مدة زيارة الصفحة).


</li>


<li>


<p><strong>الموقع الإلكتروني</strong> يشير إلى التاريخ، ويمكن الوصول إليه من خلال <a href="https://www.histoir.shop/" rel="external nofollow noopener" target="_blank">https://www.histoir.shop/</a></p>


</li>


<li>


<p><strong>أنت</strong> تعني الشخص الذي يصل إلى الخدمة أو يستخدمها، أو الشركة، أو أي كيان قانوني آخر يعمل هذا الشخص نيابةً عنه. يستخدم الخدمة أو يصل إليها، حسب الاقتضاء.</p>

</li>

</ul>

<h2>جمع بياناتك الشخصية واستخدامها</h2>

<h3>أنواع البيانات المجمعة</h3>

<h4>البيانات الشخصية</h4>

<p>أثناء استخدامك لخدمتنا، قد نطلب منك تزويدنا بمعلومات تعريف شخصية معينة يمكن استخدامها للاتصال بك أو تحديد هويتك. قد تشمل المعلومات الشخصية، على سبيل المثال لا الحصر:

<ul>

<li>

<p>رقم الهاتف</p>

</li>

<li>

<p>بيانات الاستخدام</p>

</li>

</ul>

<h4>بيانات الاستخدام</h4>

<p>يتم جمع بيانات الاستخدام تلقائيًا عند استخدام الخدمة.</p>

<p>قد تشمل بيانات الاستخدام معلومات مثل عنوان بروتوكول الإنترنت لجهازك (مثل عنوان IP)، ونوع المتصفح، وإصداره، وصفحات الخدمة التي تزورها، ووقت وتاريخ زيارتك، والوقت الذي قضيته على تلك الصفحات، ومعرّفات الأجهزة الفريدة، وبيانات تشخيصية أخرى.</p>

<p>عند وصولك إلى الخدمة بواسطة جهاز محمول أو من خلاله، قد نجمع معلومات معينة تلقائيًا، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، نوع الجهاز المحمول الذي تستخدمه، والمعرّف الفريد لجهازك المحمول، وعنوان IP لجهازك المحمول، ونظام تشغيل جهازك المحمول، ونوع متصفح الإنترنت المحمول الذي تستخدمه، ومعرّفات الأجهزة الفريدة. وبيانات تشخيصية أخرى.</p>

<p>قد نجمع أيضًا معلومات يرسلها متصفحك عند زيارتك لخدمتنا أو عند وصولك إليها عبر جهاز محمول.</p>

<h4>تقنيات التتبع وملفات تعريف الارتباط</h4>

<p>نستخدم ملفات تعريف الارتباط وتقنيات تتبع مماثلة لتتبع النشاط على خدمتنا وتخزين معلومات معينة. تقنيات التتبع المستخدمة هي إشارات وعلامات ونصوص برمجية لجمع المعلومات وتتبعها ولتحسين خدمتنا وتحليلها. قد تشمل التقنيات التي نستخدمها ما يلي:</p>

<ul>

<li><strong>C

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصة الشاب الفلسطيني خليل الذي أصبح إلهًا في الهند

صورة
قصة الشاب الفلسطيني خليل الذي أصبح إلهًا في الهند البداية: حلم الدراسة في الخارج في عام 1984، أنهى الشاب الفلسطيني خليل دراسته الثانوية في مدينة رام الله، وكان يحلم بأن يصبح طبيب أسنان. نظرًا لتكاليف الدراسة المرتفعة في الدول الغربية، قرر السفر إلى الهند، حيث كانت الدراسة أقل تكلفة . الرحلة إلى المجهول وصل خليل إلى مدينة مومباي، ومن هناك استقل قطارًا متجهًا إلى الجامعة التي التحق بها في مدينة أخرى. أثناء الرحلة، توقف القطار في إحدى القرى النائية، فنزل خليل لشراء بعض الطعام. اللقاء الغريب في تلك القرية، كان السكان يعبدون رجلاً يُدعى "راو"، وكان يُعتبر إلهًا لديهم. توفي راو قبل فترة قصيرة، وكان قد أخبر أتباعه أن خليفته سيأتي من الغرب، وسيحمل صفات معينة. عندما رأى سكان القرية خليل، لاحظوا تطابقًا بينه وبين المواصفات التي ذكرها راو، فاعتقدوا أنه الإله الجديد المنتظر . من طالب إلى إله في البداية، شعر خليل بالدهشة والارتباك من تصرفات السكان، لكنه قرر مجاراتهم لفهم السبب وراء ذلك. مع مرور الوقت، بدأ يستمتع بالاهتمام والتبجيل الذي يتلقاه، وقرر البقاء في القرية. أعلن نفسه كالإ...
قراءة المزيد

طرد امه من البيت بسبب زوجته

صورة
  طرد امه من البيت بسبب زوجته في أحد الأحياء الهادئة، نشأ سامي ، شاب طموح نشأ في كنف والدته أمينة بعد وفاة والده. كرّست أمينة حياتها لتربية سامي، وضحت بكل شيء من أجله. عندما بلغ سامي سن الرشد، تزوج من فتاة تُدعى ليلى . في البداية، كانت العلاقة بين أمينة وليلى جيدة، لكن مع مرور الوقت، بدأت ليلى تشعر بالغيرة من حب سامي لأمه. بدأت ليلى تثير المشاكل وتشكو من وجود أمينة في البيت. تحت ضغط مستمر من زوجته، قرر سامي أن يطلب من أمه المغادرة، مدعيًا أنها تتدخل في شؤون بيته. خرجت أمينة من البيت بقلب مكسور، دون أن تعترض أو تلومه، وسكنت في كوخ صغير بعيدًا عن ابنها الحبيب. مرت الأيام، وبدأ سامي يلاحظ تغيرًا في حياته: النعم التي كان يتمتع بها بدأت تختفي شيئًا فشيئًا، وزوجته أصبحت أكثر قسوة، وبدأ يشعر بفراغ كبير في قلبه. في إحدى الليالي، رأى حلمًا مزعجًا: رأى أمه تبكي وتقول له: "يا بني، لقد تركتني وأنا أحتاجك، والآن سأرحل ولن تراني بعد اليوم". استيقظ سامي مرعوبًا، وقرر أن يذهب إلى أمه فجراً ليطلب منها السماح ويعيدها إلى البيت. هرع إلى الكوخ الذي تسكن فيه، لكنه وجد الباب مواربًا. عندما...
قراءة المزيد

الخادمة والأمير

صورة
الخادمة والأمير   في قصرٍ فخمٍ يعجّ بالخدم والحياة الملكية، عاش الأمير فهد، شابٌ وسيمٌ ووريث العرش، الذي لم يكن ينقصه شيء في حياته المترفة. رغم كل ما يملكه، كان يشعر بفراغٍ داخليٍ لا يملؤه المال ولا الجاه. في أحد الأيام، لاحظ الأمير خادمةً جديدةً تدعى رهف، فتاةٌ جميلةٌ ذات أخلاقٍ رفيعةٍ ولباقةٍ في الحديث. كانت تعمل بجدٍ لتوفير حياةٍ كريمةٍ لعائلتها، وتحلم بيومٍ تتحقق فيه أمنياتها. بدأ الأمير يلاحظ رهف أكثر، وانبهر بجمالها وطيبة قلبها. شعر بشيءٍ يجذبه نحوها، وبدأ يتقرب منها، مما أثار دهشة الجميع في القصر. رهف، رغم سعادتها باهتمام الأمير، كانت تخشى الفارق الطبقي بينهما. لكن الأمير لم يتراجع، وأخبرها بحبه ورغبته في الزواج منها. ترددت رهف في البداية، لكنها قررت أن تتبع قلبها وتوافق على عرضه. واجه حبهما تحدياتٍ كثيرة، من رفض المجتمع إلى تقاليد القصر الصارمة. لكن الأمير فهد قرر التخلي عن حياة الترف والتقاليد، واختار أن يعيش حياةً بسيطةً مع رهف بعيدًا عن الأضواء. بمرور الوقت، بدأ الناس يتقبلون علاقتهما، واحترموا حبهما الصادق. أثبتت رهف أن الحب الحقيقي يمكنه التغلب على كل العقبات، وأن القل...
قراءة المزيد